سعطة التكنولوجيا "إياتي" إلى الحرام: المشروع من بيست طن من تحيل الطبيعة والنقاط بالأيدي للتحركة إلى مجموعة من سنة بيست
في عصر 9 جنوري (الجانوية) هذا مشهد لحظة أخرى جداًفي حالة التطوير المشروع الإنتاج "ديليان ياتاي التكنولوجيا نيوية ماتيارة" (الجامعة التي تكبيرة) كيد يرتكبيرة و تحت سأل جداًا للمركز الإنتاج، وضيعة قوة كبيرة والهوالية للمراحل الصنعة الإنتاج العامية الصيد المفرطة
في ذلك نهاية، هاد إلى 9 شام، هاد إلى السيارة هو كونكة تحت نظام مركز و قضى بإنشاء القفل الآغاز من أمامة كاملا بإنشاء ذلك الحين، فى ثناء إنشاء تطبيعة بإنشاء ذلك سياسة تحليل ذلك تطبيعة، من أجل إنشاء الجديد للتطبيعة، المزريعة، مجموعةًى محموعة، سياسة تطبيعة من كاملا من إنشاء المشا بيانات القلية من كل نقطة على الإشارة نتاع المحافظة السيارات هي ضربة في الوقت الحقيق والذي ليس فقط مشاركة التقدم كبيرة في مجموعة التكنولوجيا إثناء إذن ، ولكن أيضاًا هو أثناء وضعية ثابتة للسيارة السيارات للتطوير القلية
إصابة التصابة في الحاسوب المشروع لا يستطيع أن تكسب بغير من العمل الصعب والإصابة النفسية في جميع العمل استعدادا طويل و البحر في خط الصناعة، تحت أجل هدف إنتاج المشروع في موقع الإنتاج، في الوقت الإنتاج للاستعدادة والدعم الذين يصابة إلى إنساني "ياتاي" هنا، الشركات تضعف أكثر سؤسة والأكثر من أجل الحقيقة في بنيامية المشركات والبناء والإستجالية، الصنعة الحصول والإنتاج
خلال بيست سنوات من حاجة والتحملات، التكنولوجيا أصلت كبيرة من التقدم تحمل في التعامل التجارة خلال مشتركة المصالحة في جميع التعامل والصنعة الاجتماعية أيضاً تزيد كبيرةً الآن، جادو في نقطة جديدة من الانزاع العام والشروع في سنة خمسة السنحة والخمس الانقذية، التكنولوجيا سيكون وارث الأراضية المخير والتأثير من التجريف، التجريف تجربة والتأثير للتأثير والتأثير في سرعت الجديد للهدف أكثر والتأثير للذكر والتأثير للبحث القلبة والطالبة